سجادة طبية للصلاة تخفف الآلام وتساعد على الراحة والخشوع

المشرف العام

المدير العام
طاقم الإدارة
سجادة طبية للصلاة
تخفف الآلام وتساعد على الراحة والخشوع


255413_3664893454361_1035480336_32823440_1423235050_n.jpg


ابتكرت إحدى الشركات السعودية 'السجادة الذكية' وهي سجادة صلاة طبية تساعد على الراحة والخشوع، لأنها تقوم بإعادة توزيع وزن الجسم بالكامل بشكل متساو على جميع أجزاء التماس بين الجسم والسجادة.

وقالت الشركة -في بيان لها الأربعاء 30 مايو/أيار 2012- 'إن هذه السجادة تؤمن الراحة التامة للمفاصل أثناء السجود أو الجلوس للتشهد وتسهل إلى حدّ كبير حركة الدورة الدموية، وتساعد على تخفيف كثير من الآلام مثل آلام الركبتين، الساقين، القدمين، المفاصل، الورك، وأيضا في حالات عرق النسا واضطرابات الدورة الدموية، تلك الآلام التي من شأنها أن تدفع المصلي لعدم التركيز الكامل في الصلاة أو الإسراع لإنهائها لتجنب الإجهاد المتزايد'، بحسب صحيفة 'اليوم' السعودية.

وأضاف البيان أن ذكاء هذه السجادة يكمن في أنها مصنعة من خلايا مسامية قابلة للتمدد والانكماش لتنسجم تماما مع شكل الجسم أو العضو الضاغط عليها، وكذلك تنجح تلقائيا في تعديل حرارته، بما يمنح المصلي شعورا هادئا يجمع بين الراحة والاطمئنان.

ويتميز غطاء السجادة أو الطبقة العليا الظاهرة منها بأنها مصنوعة من البوليستر القابل للتهوية، والذي يعمل على امتصاص الرطوبة وطردها لمنح مزيد من التكييف الذاتي للجسم أثناء الصلاة، وقد صممت السجادة الذكية بتصاميم ونقوش إسلامية فريدة ومتوفّرة بأشكال وألوان متعددة.


 
ألماني يصنع سجادة صلاة تخفف من آلام الركبة والظهر وتحافظ على العظام


برلين : الألمانية

ينادي المؤذن للصلاة، ببطء يركع رجل مسن على سجادة الصلاة، وحركته بالغة الصعوبة، كما ينهض بجهد. "لا يمكنك الصلاة بهذا الشكل" ربما كانت تلك الفكرة هي التي دفعت تورجاي ينيرر أحد أصحاب متاجر السجاد في مدينة كارلسروه جنوب غربي ألمانيا، لابتكار سجادة الصلاة "المقومة للعظام" والتي أطلق عليها اسم "المحراب".


السجادة تبدو عادية للوهلة الأولى، لكن طولها-1.25مترا- والذي يزيد عن سجادة الصلاة التقليدية بنحو 15 سنتيمترا، وكذلك ملمسها يوحيان بأنها " حصيرة يوجا". انها محشوة بمزيج من مواد رغوية بسمك 1.5سنتيمترا، يقول ينيرر إنها مادة مشابهة لتلك تستخدمها المستشفيات في الغالب.



ويقول ينيرر عبر تسجيل فيديو بثه على موقع "يوتيوب" الإلكتروني إن سجادته ستخفف من "آلام الركبة والظهر والأقدام" اثناء الصلاة . واضطر ينيرر إلى أخذ موافقات علماء مسملون وعمل على خمسين نموذجا أوليا مختلفة افي الطول والسمك قبل أن ينتهي به المطاف إلى تلك النسخة الأخيرة. وحصل ينيرر على براءة اختراع لسجادته علاوة على إشادة العلماء.



ويقول المخترع " لا ينبغي أن تكون سجادة (الصلاة) سميكة للغاية ..فالمرء يجب أن يبذل بعض الجهد خلال القيام بالصلاة". السجادة أطول من المعتاد وإلا فإن المسافة بين الركبة والجبهة ستكون أكبر من اللازم خلال السجود.



لقد قضى ينيرر عشرين عاما من عمره في ألمانيا، وواتته الفكرة عندما لاحظ شكوى أصدقائه من كبار السن وأقاربه من آلام المفاصل التي يعانون منها خلال الصلاة والتي قد تلهيهم عن مقصد الصلاة الحقيقي. يقول ينيرر " المفترض ألا يعكر صفو وسكينة المصلي شيئ" لكن إذا كنت

تعاني من ألم ما " فإن ذلك الألم سيسرق انتباهك ومن ثم لن تستطيع أن تصلي (كما ينبغي)".


السجادة قد تفيد أيضا في المساجد، وبعد الصلاة ووضع الجبهة على السجادة، يستطيع المسلم أن يقيم نصف جسده الأعلى يستمع للإمام. "(السجادة) تساعد على سبغ المسجد بمزيد من الهدوء" بحسب قول ينيرر. لقد باع ينيرر نحو ألفي سجادة منذ الإعلان عنها عبر الإنترنت في تشرين أول/أكتوبر الماضي. وأشترى المسلمون في ألمانيا ستين بالمئة من هذه الكمية فيما بيع الباقي في تركيا حيث تنتج السجادة، الذي يهدف مبتكرها لتسويقها في كل انحاء العالم.
 
المهندس التونسي حمادي الابيض عن اختراعه الإلكتروني لـ «البيان»:صممت سجادتي منعاً للأخطاء في صلاتي






تبدو منذ الوهلة الأولى سجادة صلاة عادية، إلا أن لوحات رقمية صغيرة موضوعة في أعلى السجادة جعلتها حديث المجتمع التونسي والعالم العربي والإسلامي. فالسجادة الإلكترونية، تقوم باحتساب عدد الركعات بطريقة سهلة؛ فبعد كل سجدتين متتاليتين تُحسب ركعة، والسر يكمن في اللوحة الرقمية المخفية في ظهر السجادة، والتي تعمل بواسطة الضغط إذ إنها تتفاعل مع جبين المصلي لتحسب له عدد ركعاته.

حول أسرار اختراعه يقول المهندس التونسي حمادي الأبيض، صاحب مصنع للإنتاج الالكتروني: «الفكرة راودتني بعد سنوات عديدة من البحث والتنقيب عن وسيلة تجعلني أحسب عدد ركعات صلاتي، دون أن أخطئ، وخاصة عند أداء صلاتي القيام والتراويح، إذ إنني عادة ما أخطئ في حسابها، ما جعلني في حالة نفسية سيئة، حيث كنت أغضب من نفسي كلما أخطأت. وبدأت أحسب الركعات بطرق بدائية، فوجدت أن ذلك بدأ يلهيني عن الصلاة ويجعل كل تركيزي في الحساب، وبعد تفكير طويل وبينما كنت أصلي صلاة القيام، وصلت للفكرة وأيقظت زوجتي الساعة الثالثة والنصف فجرا حتى أصف لها الاختراع، ورسمته على ورقة، ومن يومها بدأت في رحلة التنفيذ».

حمادي الأبيض اكتشف الفكرة قبل أربع سنوات، إلا أنه لم ينفذها إلا قبل فترة قصيرة. وحول السبب وراء ذلك يقول: «في البداية أردت أن أصنع شيئا لا يكلف الكثير من النقود، لذا كنت حريصا على بحث قطع للشرائح الإلكترونية التي تحسب عدد الركعات، بتكاليف مادية معقولة، حتى تكون السجادة في متناول الجميع، ولذلك تأخرت في تصنيعها». وحول سعر السجادة يقول: «تباع في تونس بـ 35 ديناراً، أي ما يقارب 25 دولاراً، مع العلم أنني لم أبدأ في تسويقها حتى الآن، وقد جهزت 3000 سجادة سأوزعها مبدئيا على بعض المحلات التجارية الكبيرة». وحول إمكانية تسويق السجادة الإلكترونية في العالم العربي يقول: «بما أن هدفي من اختراع السجادة الإلكترونية كان دينيا أساسا وليس لأي غرض تجاري، فأنني سأبحث عن وكلاء عرب لتسويق فكرتي وإنتاجي منها، وأنا مستعد لأن أعلمهم الفكرة على أن يتم تنفيذها عندهم وبيعها بسعر معقول في متناول الجميع».

اللافت أن حمادي الأبيض مازال يفكر في اختراع آخر يكون عمليا أكثر من السجادة، إذ إنه يفكر في صنع شريحة رقمية توضع في حافظة النقود وتحسب عدد الركعات دون الارتباط بالسجادة، لأن الصلاة قد تحل في الوقت الذي يكون الشخص فيه من دون سجادة صلاة، كما يفكر في وضع لوحة رقمية لنفس الغرض فوق محراب إمام الجامع حتى تساعد الإمام والمصلين في احتساب الركعات، كما أنها تساعد المصلي الذي وصل للجامع متأخراً في معرفة عدد الركعات المتبقية.

وعن سر حبه للاختراع يقول: «عندما كنت في سن الثالثة قمت بتفكيك وتركيب ساعة أبي دون أي مساعدة، وكُنت مهووساً بفك وتركيب أي شيء تقع عليه يداي، وبعد الدراسة الثانوية قررت السفر إلى ألمانيا للالتحاق بجامعة تنمي لي هذه الموهبة، وبعد التخرج عدت إلى تونس لأنني أريد أن أنفع بلدي وديني بما لدي من أفكار، والسجادة هي عبارة عن واحد من ألف اختراع أفكر في تقديمه لاحقاً».

رأي المفتي

وعن مدى ترحيب الأوساط الدينية في تونس بالسجادة الرقمية، يقول حمادي الأبيض: «فور أن بدأت في تنفيذ الفكرة اتصلت بمفتي الجمهورية التونسية سماحة الشيخ عثمان بطيخ، الذي رحب بالفكرة وطلب مني أن أمده ب12 سجادة حتى يتم تفحص الاختراع ودراسة جدواه ومدى شرعيته الدينية مع مشايخ الزيتونة.

وبعد أقل من شهر تلقيت رده بالموافقة وكتب لي في رسالته: «جوابا لطلبكم الموافقة على اختراعكم للسجادة الحاسبة لعدد الركعات، فإنه لا مانع شرعا من استعمالها للصلاة، وهي لا تشغل المصلي في صلاته، بل تعينه على ضبط عدد السجدات والركعات بالإشارة الضوئية، التي تسجلها عند الركوع والسجود، أهنئكم على اختراعكم الحسن، والله ولي التوفيق». وقد حسم الشيخ بطيخ برأيه الديني الصريح الأمر، كما أنني وجدت كل الترحيب من الشيوخ وأهل الدين الذين استعملوا السجادة في صلواتهم.
 
اختراع..... سجادة صلاة مضيئه تعمل حسب اتجاه القبلة


السلام عليكم

قام المخترع التركي Ozenc Soner

باختراع سجادة مصنوعة من الخيوط المضيئة

والتي أذهلت العالم في أحد المعارض العالمية

حيث أنها تعمل حسب اتجاه القبلة

أي أن أضاءتها تزيد كل ما كان الاتجاه صحيحاً

للقبلة (مدينة مكة المكرمة)


وإليكم الصوره






 
عودة
أعلى